مقالي في اليوم السابع عن حفل توقيع كتاب ابن عبد الحميد الترزي
للرجوع للمصدر اضغط هنا ، ولو مكسل اقراه هنا ...غلاسة بقى !
------------------------------------------------------------
وقع الكاتب الساخر عمر طاهر فى مكتبة فيرجن ميجاستور بسيتى ستارز مول، أول أمس كتابه الجديد "ابن عبد الحميد الترزى"، وهو ألبوم سينمائى ساخر ينتقد فيه السينما المصرية بطريقة ساخرة.
حضر الحفل عدد كبير من أصدقاء ومحبى الكاتب عمر طاهر. وتميز حفل التوقيع بالتنظيم الشديد، مما أعطى الفرصة للحضور للتواصل مع الكاتب، وسؤاله عن أهم الأسئلة المتعلقة بالكتاب.
بسؤاله عن سبب اختياره عنوان الكتاب "ابن عبد الحميد الترزى"، أجاب عمر طاهر بأنه يحب جداً موضوع تسمية الكتب و يهتم به كثيراً، وقد استوحى الكاتب اسم الكتاب من فيلم "عودة الندل" الذى كتبه، وأنتجه وصوره ابن عبد الحميد الترزى، وقد أعجب شخصياً بالاسم كثيراً، فاختاره للكتاب، ولهذا استحق الضيف أحمد إهداءً فى الكتاب!
سئل الكاتب أيضاَ عن رأيه فى الإغراء، وعن المقارنة بين مشهد حسين صدقى وفاطمة رشدى فى "العزيمة" ومشهد هانى سلامة وسمية الخشاب فى فيلم الريس عمر حرب، فكان رد الكاتب بأنه لا يحب أن نطلق على الإغراء المسف فناً، فشادية فى فيلم الزوجة 13 قامت بدور زوجة تحاول أن تغرى زوجها طوال الفيلم، ولكننا لم نر منها منظراً واحداً يثير الغرائز، أما عن السبب فى هذه المقارنة بين فيلمى العزيمة والريس عمر حرب، فما هو إلا عرض لأحد مشاهد الإغراء من زمنين شديدى الاختلاف..
فى النهاية تحدث عمر طاهر عن القراءة، معبراً عن سعادته الشديدة، بأن الشباب شعر أخيراً بأهمية القراءة وقد اعتبر أن باولو كويلهو وعلاء الأسوانى وبهاء طاهر من أهم الكتاب الذى أعادوا للقراءة بريقها فى مصر وساعدوا فى تنشيط حركة الترجمة.
يذكر أن عمر طاهر هو مؤلف مسلسل سوبر هنيدى الذى يعرض فى دبى فى شهر رمضان.
للرجوع للمصدر اضغط هنا ، ولو مكسل اقراه هنا ...غلاسة بقى !
------------------------------------------------------------
وقع الكاتب الساخر عمر طاهر فى مكتبة فيرجن ميجاستور بسيتى ستارز مول، أول أمس كتابه الجديد "ابن عبد الحميد الترزى"، وهو ألبوم سينمائى ساخر ينتقد فيه السينما المصرية بطريقة ساخرة.
حضر الحفل عدد كبير من أصدقاء ومحبى الكاتب عمر طاهر. وتميز حفل التوقيع بالتنظيم الشديد، مما أعطى الفرصة للحضور للتواصل مع الكاتب، وسؤاله عن أهم الأسئلة المتعلقة بالكتاب.
بسؤاله عن سبب اختياره عنوان الكتاب "ابن عبد الحميد الترزى"، أجاب عمر طاهر بأنه يحب جداً موضوع تسمية الكتب و يهتم به كثيراً، وقد استوحى الكاتب اسم الكتاب من فيلم "عودة الندل" الذى كتبه، وأنتجه وصوره ابن عبد الحميد الترزى، وقد أعجب شخصياً بالاسم كثيراً، فاختاره للكتاب، ولهذا استحق الضيف أحمد إهداءً فى الكتاب!
سئل الكاتب أيضاَ عن رأيه فى الإغراء، وعن المقارنة بين مشهد حسين صدقى وفاطمة رشدى فى "العزيمة" ومشهد هانى سلامة وسمية الخشاب فى فيلم الريس عمر حرب، فكان رد الكاتب بأنه لا يحب أن نطلق على الإغراء المسف فناً، فشادية فى فيلم الزوجة 13 قامت بدور زوجة تحاول أن تغرى زوجها طوال الفيلم، ولكننا لم نر منها منظراً واحداً يثير الغرائز، أما عن السبب فى هذه المقارنة بين فيلمى العزيمة والريس عمر حرب، فما هو إلا عرض لأحد مشاهد الإغراء من زمنين شديدى الاختلاف..
فى النهاية تحدث عمر طاهر عن القراءة، معبراً عن سعادته الشديدة، بأن الشباب شعر أخيراً بأهمية القراءة وقد اعتبر أن باولو كويلهو وعلاء الأسوانى وبهاء طاهر من أهم الكتاب الذى أعادوا للقراءة بريقها فى مصر وساعدوا فى تنشيط حركة الترجمة.
يذكر أن عمر طاهر هو مؤلف مسلسل سوبر هنيدى الذى يعرض فى دبى فى شهر رمضان.
هناك 10 تعليقات:
شكراااا على التغطيه الاعلاميه دى
و هجيب الكتاب قريب ان شاء الله
ماجنوليا ..الكتاب لذيذ فعلاً
اصلا بحبه اوي عمر طاهر
انا قرأتله كتابين جامدين اوي (كابتن مصر و شكلها باظت)
والاتنين حلوين جدا
ان شاء الله اجيب ده و اقراه
ان شاء الله .زأنا شخصياً شايفة ان الكتاب ده مبذول فيه جهد أكبر
سيبك انت
عجبني اوي انك قولتي بالتنظيم الشديد بصراحة شفت حفلات توقيع لناس علي اليوتيوب اقل شئ يتقال عليها تكسف واخرها لواحد مصر يقول قصيدة وسط كلام الناس الشديد او تهريجهم وكان الموضوع بالنسبة مهزلة مع ان كتابه ناجح لكن حفل توقيعه كان فعلا يكسف ده من رأي
تاني حاجة انا عاجبني اوي انك بتخلينا نعرف ناس مش هاقولك مش واخد بالي منهم بس المفروض فعلا نعرفهم
شيماء بجد انتي جميلة
فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة - The Culture of Defeat - بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.
هذه دراسة لمشاكل مصرالرئيسية قد أعددتها وتتناول كل مشاكلنا العامة والمستقاة من الواقع وطبقا للمعلومات المتاحة فى الداخل والخارج وسأنشرها تباعا وهى كالتالى:
1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 - العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 - ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 - رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.
ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور ( مقالات ثقافة الهزيمة) فى هذا الرابط:
فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة - The Culture of Defeat - بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.
هذه دراسة لمشاكل مصرالرئيسية قد أعددتها وتتناول كل مشاكلنا العامة والمستقاة من الواقع وطبقا للمعلومات المتاحة فى الداخل والخارج وسأنشرها تباعا وهى كالتالى:
1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 - العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 - ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 - رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.
ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور ( مقالات ثقافة الهزيمة) فى هذا الرابط:
باقولك يا شيماء
انا عاوز اجيب لة مجموع الاعمال ممكن تقولى لى اسماؤها ومنين اجيبها؟
صباح الصباح :
شكلها باظت ، كابتن مصر، ابن عبد الحميد الترزي..
الديوان ، مكتبة الشروق، فيرجن سيتي ستارز، البلد أو اتصل بدار اطلس :)
إرسال تعليق