كنت تقود السيارة و أنا بجانبك و طفلنا في الخلف ، باغتك ذلك المطب فلم تفعل أي شئ سوى أنك خففت السرعة و احتضنتني بكلتا يديك حتى لا أصتدم بالزجاج ، سرعان ما مر الموقف بسلام و عدت للقيادة ..و لم تدرك حينها أنك أسرتني بهذه الحركة ..شعرت معك بقمة الامان و الحب ..
حبيبي ..أحبك كثيراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق