سميرقصير
تعلن مؤسسة المورد الثقافي بالتعاون مع مؤسسة سمير قصير وجريدة السفير اللبنانية عن إقامة ورشة تدريبية في مجال الصحافة الثقافية في بيروت – لبنان خلال الفترة من 10 فبراير (شباط) إلى 16 فبراير (شباط) 2010. تقبل طلبات المشاركة من العاملين في مجال الصحافة الثقافية في المنطقة العربية.
تهدف الورشة إلى تمكين الصحفيين العرب الشبان الذين يعملون في الصحافة الثقافية من تطوير معرفتهم بالمجالات الثقافية المختلفة وكذلك تحسين مهاراتهم المهنية، بالإضافة الى اتاحة الفرصة لهم لتبادل الخبرات والمعارف و مناقشة سبل التعاون فيما بينهم.
آخر موعد لتلقى طلبات المشاركة هو يوم الثلاثاء 5 يناير (كانون الثاني) 2010
سيخطر فقط المتقدمون اللذين تقبل طلباتهم بالموافقة على مشاركتهم قبل يوم 20 يناير (كانون الثاني) 2010، ويؤمن المورد الثقافي نفقات سفرهم وإقامتهم الكاملة في بيروت خلال مدة الورشة.
اللغة العربية هي اللغة المستخدمة في الورشة وسوف يتم توفير ترجمة في حالة المحاضرين الأجانب، ويقوم بالتدريس مختصون في الصحافة وفي الفنون والثقافة من الوطن العربي. وينتظر من المشاركين أن يساهموا بفاعلية وانتظام في جميع الجلسات وورشات العمل وان يتحلوا بأخلاق العمل الجماعي.
شروط المشاركة:
أن يكون المتقدم/ة من الوطن العربي.
أن لا يتجاوز عمر المتقدم / ة عن 35 عام.
أن تقدم الطلبات على الاستمارة المخصصة لذلك والموجودة على موقعنا على الانترنت www.mawred.org
أن يكون المتقدم/ة من الصحفيين العاملين في مجال الصحافة الثقافية ولديه/ها خبرة في هذا المجال لمدة لا تقل عن سنتين.
أن يقدم طلب المشاركة كاملاً باللغة العربية.
أن يتضمن طلب المشاركة صورة من جواز السفر.
أن يتضمن الطلب سيرة ذاتية توضح الخبرة المهنية خاصة في مجال الصحافة الثقافية
أن يتضمن الطلب خطاب توضيحي يشرح الدافع للتقدم للمشاركة في الورشة.
أن يتضمن الطلب ثلاثة نماذج على الأقل من الإنتاج الصحفي للمتقدم (مقال- تحقيق- حوار - متابعة) في مجال الصحافة الثقافية.
أن يتضمن الطلب خطاب توضيحي يشرح ما يتمنى المتقدم/ة تعلمه من خلال الورشة.
لا ينظر على الإطلاق في الطلبات التي تصل من دون نماذج من الإنتاج الصحفي أو التي تصل بعد 5 يناير (كانون الثاني)
2010
ترسل طلبات المشاركة بالبريد الإليكتروني إلى
أو إلى فاكس رقم:
+202 2 3626748
المورد الثقافي هو مؤسسة إقليمية غير ربحية مقرها بلجيكا، تسعى لدعم الإبداع الفني في العالم العربي وتشجيع التبادل الثقافي داخل المنطقة العربية ومع بلدان العالم . يستند عمل المورد الثقافي إلى تقدير القيمة المتجددة للتراث الثقافي العربي، في تنوعه، وإلى الإدراك بأهمية ظهور إبداع عربي جديد يحرر المخيلة ويحفز على التقدم. كما يؤمن المورد الثقافي بأن النشاط الفني والأدبي ضرورة اجتماعية تستلزم الدعم المادي والمعنوي من القوى الفاعلة في المجتمع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق